تصاعد مؤخرا الجدل حول المآذن في القارة العجوز، وراح الكل يدلو بدوله، وكان العموم من هؤلاء من يندب ويلطم، ورحنا نسمع الاستنكار والشجب، لا من أنظمة وحكومات قدر الله، بل من فرادى وتجمعات، فأصبح التنديد و النحيب كالمضادات الحيوية، أكثرنا من استعمالها ففقدت مفعولها في جسم متهالك.
lundi 6 septembre 2010
مآذن صامتة إلى حين
تصاعد مؤخرا الجدل حول المآذن في القارة العجوز، وراح الكل يدلو بدوله، وكان العموم من هؤلاء من يندب ويلطم، ورحنا نسمع الاستنكار والشجب، لا من أنظمة وحكومات قدر الله، بل من فرادى وتجمعات، فأصبح التنديد و النحيب كالمضادات الحيوية، أكثرنا من استعمالها ففقدت مفعولها في جسم متهالك.
قراءة في كتاب: القدس بين اليهودية والإسلام
وهيّجب للبيت المقـدس لوعــة * يطول بـها منه اليــك الشـوق
هو البيت ان تفتحه، والله فاعل * فما دونه باب من الشام مغلق
إن ما يسمى "مركزية قضية القدس" في الصراع العربي الإسرائيلي ظل شعارا لكل من الطرفين منذ نشوب هذا الصراع، إلا أن الاختلاف كان مفصليا في مراحل عديدة منه، فالتوظيف السليم و المدروس "لقضية القدس" لم يتساو لدى الطرفين
هو البيت ان تفتحه، والله فاعل * فما دونه باب من الشام مغلق
إن ما يسمى "مركزية قضية القدس" في الصراع العربي الإسرائيلي ظل شعارا لكل من الطرفين منذ نشوب هذا الصراع، إلا أن الاختلاف كان مفصليا في مراحل عديدة منه، فالتوظيف السليم و المدروس "لقضية القدس" لم يتساو لدى الطرفين
Inscription à :
Articles (Atom)